إعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
إعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>اعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>إعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>اعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>اعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>اعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>اعداد الشيخ محمد إسماعيل المقدم
]]>كتاب ذهبي العصر في عيون علماء العصر للدكتور محمد إسماعيل المقدم
كتاب اختبر نفسك في كتاب أصول الإيمان للدكتور محمد إسماعيل المقدم
كتاب سِيدي تُحْفَة إعداد د . محمد إسماعيل المقدم
]]>كتاب الرفق أسلوب حياة للدكتور محمد إسماعيل المقدم
للتواصل مع دار الخلفاء الراشدين على الفيس بوك :https://www.facebook.com/Dar.Elkholafaa.Elrashedin
أو عن طريق الهاتف : 01120004646 - 01002771060 - 01118171931
]]>للتواصل مع دار الخلفاء الراشدين على الفيس بوك :https://www.facebook.com/Dar.Elkholafaa.Elrashedin
أو عن طريق الهاتف : 01120004646 - 01002771060 - 01118171931
]]>تقديم فضيلة الشيخ د. محمد إسماعيل المقدم - حفظه الله
الغلاف
http://almukaddem.com/uploads/images/ScreenShot_1592566612_7526.jpg
كتاب طاقة ورد فى فقه الورد طبعة مزيدة ومنقحة بها :
فهرس للأحاديث
فهرس للآثار والأقوال
فهرس للموضوعات
]]>كتاب فقه الاستغفار نسخة مزيدة ومنقحة بها :
فهرس للأحاديث
فهرس للآثار والأقوال
فهرس للموضوعات
]]>الكتاب متاح للتحميل بصيغة PDF
إعداد فضيلة الشيخ محمد إسماعيل المقدم - عفا الله عنه
]]>الشيخ أبو الوفاء محمد درويش
"مؤسس أنصار السنة بسوهاج"
• والده محمد درويش أبو طالب.
• ولد بمدينة سوهاج "مديرية جرجا آنذاك" وكان مولده في 18 يونيو 1893م.
• مات بمدينة سوهاج في يوم الاثنين 26/12/1382هـ الموافق 20/5/1963م عن عمر يناهز السبعين عاماً.
• حفظ القرآن الكريم وهو في سن التاسعة من عمره.
• حصل على شهادة "كفاءة التعليم الأولى" وكان ترتيبه الأول.
• حصل على كفاءة التعليم الثانوي وكان ترتيبه الثاني على السلطنة المصرية، ثم حصل على البكالوريا، وكذلك حصل على ليسانس الحقوق سنة 1928م، وحصل أيضاً على دبلوم في الدراسة الفرنسية "التي كان يجيدها قراءة وكتابة وترجمة".
• حصل على دبلوم في الصحافة. وعند تخرجه من مدرسة المعلمين عين بها مدرساً، وذلك أنه ناقش المفتش العام للتعليم في ذلك الوقت "حفني ناصف" في عدة مسائل، وأعجب به فأمر بتعيينه فور تخرجه مدرساً بالمدرسة.
• عمل مدرساً بمدرسة البنات الثانوية بسوهاج، وقد سمي الشارع الذي تقع به المدرسة باسمه.
• بعد بلوغه سن الإحالة للمعاش اشتغل بالمحاماة.
• أسس جماعة أنصار السنة المحمدية بسوهاج، واجتمع مجلس إدارتها أول اجتماع له في يوم الخميس 24 جمادى الآخرة 1358هـ، ويصف الشيخ درويش الصعاب التي لاقاها في تأسيس هذه الجماعة بسوهاج، وذلك في مقدمة كتابه "صيحة الحق" ذلك الكتاب الذي عن طريقه انضم خلق كثير في مصر والسودان والصومال وإرتريا إلى جماعة أنصار السنة.
جهوده العلمية:
كان رحمه الله من أوائل من كتبوا في مجلة "الهدي النبوي" منذ أول صدورها، كما كان يتولى باب الفتاوى على مدى عشرين عاماً تقريباً، وله فتاوى في بعض الموضوعات لا يزال يذكرها أعضاء أنصار السنة المحمدية القدامى، وكانت له على صفحات تلك المجلة حوارات في بعض الموضوعات منها: مسألة تلبس الجن، والتصوير الضوئي، وتيمم المسافر، ومسألة مسحورية الرسول صلى الله عليه وسلم والربا، وغيرها، -وقد جمعتها كلها لمن يطلبها-.
وكان رحمه الله عنيداً إلى أبعد حدود العناد في الرأي يراه أو يقتنع به، وما كان أحد يستطيع أن يرده عنه، أو يقنعه بمجافاته للحق، ولكن كان عف اللسان.
قالت عنه مجلة "الهدي النبوي" عند وفاته: "وهكذا تطوى صفحة علم من أعلام السنة في هذا القرن الرابع عشر الهجري، فقد ظل يكافح ويناضل في ميدان الجهاد في الدعوة إلى الله وإلى كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم حتى سقط شهيداً على طريق سلفنا الصالح: من دعاة التوحيد، لقد كان علماً عالياً وطوداً شامخاً، وستظل كتبه ورسائله سلاحاً وذخيرة لدعاة التوحيد، حتى يرث الله الأرض ومن عليها".
قلت: لقد عاصرناه في سوهاج يدعو إلى الله على بصيرة، يلبس ملابس الشيوخ ويعتلي المنابر، ويوضح للمسلمين عقيدة التوحيد الخالص، وكان في أسلوبه لطيفاً بليغاً، فتبعه خلق من المثقفين في بندر سوهاج وأريافها، وعرض بذلك نفسه إلى نقمة أولئك الجهلة من حملة العمائم والمنتفعين بالدين، وحدث أن استعدى عليه المتعالمون الجاهلون أحد المديرين فأمره بالانقطاع عن دروس التفسير وهدده بمحاربته في وظيفته، فظل في بيته مركز إشعاع للتوحيد والسنة، حتى جاء آخر وعرف من قدر الشيخ وعلمه فأمره بالعودة إلى دروسه، ولقد أجاد الشيخ الإنكليزية والفرنسية وخاطب أهلها ببيان فضائل الإسلام، وقد ترجم عن الفرنسية ثلاث كتب، فكان رحمه الله موسوعي الاطلاع موسوعي التآليف.
ولقد كان للشيخ أبي الوفاء درويش مكانته الخاصة عند الشيخ محمد حامد الفقي مؤسس الجماعة، حتى أنه كتب عنه في حياته يقول: "لأخينا العلامة المحقق الشيخ أبي الوفاء درويش قلب عامر بالعلم النبوي النقي الصافي، عبه عباً من مورده الصافي النمير من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وله لسان أقطع من السيف لرقاب حزب الشيطان وأعداء التوحيد".
ويقول عنه الشيخ عبدالرحمن الوكيل رئيس الجماعة الأسبق: والشيخ أبو الوفاء درويش صاحب "صيحة الحق" التي دوت في قوة، واستعلنت في عزة وكرامة، وصاحب الكتب التي هدى الله بها الكثيرين، وصاحب الصيال القوي والجلاد الذي زلزل، هياكل الأصنام، ودكها على رءوس سدنتها، أبو الوفاء الذي نعرف منه الوضوح والصراحة والجرأة في قول الحق وفي الجهر بما يؤمن".
لقد كانت للشيخ درويش مكانته عند إخوانه حتى أن أحدهم يقول عن كل كتاب يصدره الشيخ قصيدة يقرظ بها الكتاب، ومن أمثال ذلك ما كتبه الشيخ صادق عرنوس يوم صدر كتاب "صيحة الحق" فأنشد يقول:
سمع المكابر صيحة الحق فهو صريعاً فاقد النطق
إلى أن قال:
لاقيت ما لاقى ابن راشد منطيش الهوى ورعونة الحمق فكلاكما في صبره مثل للقائمين بنصرة الحق فلتطلعا شمسين في أفق هو لا يغيب وأنت في أفق
وكذلك يقول عن كتاب "من خصائص الإسلام":
هات يا منهل النفوس الظواميطرفاً من خصائص الإسلام "صيحة الحق" لا تزال نذيراً بضحايا الآراء والأوهام يا بن درويش لا حرمنا مقاماً كنته أنت في فسيح المرامي يا بن درويش لا حرمنا مقاماً لك فيه صبرت صبر الكرام
ولذا فلا غرو أن نجد أن الشيخ درويش يكتب عند وفاة الشيخ عرنوس قائلاً: "كل نفس ذائقة الموت، لقد مات عرنوس فمات بموته ملأ من الموهوبين".
ولما مات الشيخ درويش كتب عنه الأستاذ نجاتي عبدالرحمن شاعر أنصار السنة وقتذاك يقول:
فقيد العلم – قد وجب الرثاءوحق على بني الوطن البكاء فما للموت طب أو دواء فإن حم القضا انقطع الرجاء بكاك العلم والدين الحنيف ويبكي بالدم الرجل الشريف هوى حصن من التقوى منيفوركن العلم هدمه القضاء نقي كنت للفتيا أميناً مجيباً ناصحاً دنيا وديناالشيخ محمد حامد الفقي مؤسس الجماعة، والشيخ عبدالرحمن الوكيل، والشيخ محمد علي عبدالرحيم والشيخ صادق عرنوس، والشيخ خليل هراس، والشيخ رشاد الشافعي، والشيخ عبداللطيف حسين.
إنتاجه العلمي:
مقالات وأبحاث في مجلة "الهدي النبوي" وكذا فتاوى لا تحصى على مدى عشرين عاماً، وقد تم جمع مقالاته عن الأسماء الحسنى وطبعت الآن في صورة كتاب.
أما باقي كتبه فهي كالآتي:
"صيحة الحق"، "صدى صيحة الحق"، "خواطر في الدين والاجتماع"، "ومن خصائص الإسلام"، "معارف إسلامية"، "من رسائل إلى صديق"، "من أمثال القرآن"، "مصرع خرافة"، "عتاب بين أحباب"، "تيسير مصطلح الحديث"، "دفاع عن الوحي"، "القبلة"، "الشفاعة" و "الوسيلة"، "القضاء والقدر".
وطبع أخيراً بالسعودية، "الإسلام والروحية"، "قواعد فقهية"، "الطهارة"، "تفسير جزء عم".
وترجم كتاب "خاتم النبيين في نظر المستشرقين"، و "الاختيار"، و "جرازيلا" وكلها عن الفرنسية.
حقق كتاب "الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" لابن تيمية.
أبناؤه:
أنجب الشيخ خمس أبناء مات منهم اثنان، كما أنجب ثلاث بنات كلهن أحياء، ويعتبر الشيخ درويش حبر الصعيد، على أنه لم يكن له معلم إلا ذكاؤه، فقد حصل على معظم شهاداته دون حضور الدراسة.
مقالات وكتب الشيخ على الرابط التالى
]]>النسخة متاحة بصيغة PDF
]]>هذا الكتاب وثيقة تذكارية تعكس ثبات المنهج العلمي للمدرسة السلفية منذ بدايتها الباكرة في سنة 1977
كما يحوي ترشيح الكتب لكل طبقة من المتعلمين والمدعوين ، وقد عدل الشيخ وفصل بعض هذه الترشيحات في محاضرات بعنوان (لمن تقرأ وماذا تقرأ؟) .
وقد اضطر المؤلف إلى التعرض لقضية العذر بالجهل نظرا إلى بداية شيوع التيارات التكفيرية في ذلك الوقت .
للاستماع لمحاضرات لمن تقرأ وماذا تقرأ ؟ على الرابط التالى
]]>The introduction and index of the book (فقه أشراط الساعة )
in English
هذا الكتاب كتبه الشيخ سنة 1976 واختصر فيه كتاب ( أحكام الجنائز وبدعها) للعلامة الألباني رحمه الله ، وأضاف بعض الفوائد
هذا الكتاب أول كتاب أصدرته ( جمعية الدراسات الإسلامية العمومية بجامعة الإسكندرية) والتي سميت فيما بعد (الجماعة الإسلامية)وذلك في ذي القعدة 1397هجرية /أكتوبر 1977م ،
وقد تضمن الرد على ( السيد صالح أبو بكر) الذي رفع لواء الطعن في السنة الشريفة وتكذيب الأحاديث الصحيحة لا سيما أحاديث الصحيحين
فثار بسبب نشاطه وكتبه فتن ومحن ، وقد كان الشيخ إذ ذاك فتى يافعا ،وقد تتلمذ على الرجل المذكور لمدة تقارب الثلاث السنوات ، ثم قيض الله من علماء
أنصار السنة من أرشده ووجهه ونصحه برفق وتؤدة حتى عوفي من هذه البدعة ،وبخاصة الشيخ الآستاذ عبد القادر مرسي رحمه الله وغيره من أئمة الهدى من علماء أنصار السنة كالشيخ شاهين كاشف
أبو راس والأستاذ محمد فتحي محمود والأستاذ عكاشة عبده والأستاذ البخاري عبده رحمهم الله أجمعين .وقد لخص قسم المصطلح من كتاب الدكتور محمد الصباغ حفظه الله في علم الحديث ، ثم طبعته الدار السلفية بالكويت سنة1409 ه- 1988 م
وقد توسع الشيخ في فصل (حجية السنة) وأعيد نشره مؤخرا بنفس الاسم نظرا لانقراض الطبعة القديمة.
رسالة نفيسة فيها الثناء على شيخ الإسلام ابن تيمية والوصاية بعلمه وهديه ، كتبها ابن شيخ الحزاميين من تلامذة شيخ الإسلام رحمه الله تعالى.
تنبيه : صورنا الكتاب من نسخة بمكتبة الشيخ المقدم وقد كتب بالقلم الرصاص على حاشية الصفحة رقم 9 بخطه :(أنوي أن أتوب منها في الطبعة القادمة إن شاء الله)
مشيرا بدائرة على قوله في حق الحافظ ابن حجر رحمه الله :(الذي عقمت النساء أن تلد مثله)،وذلك بتاريخ الثامن من شوال 1410.